الجماهير- محمد حلاق
إن زراعة الأشجار تعكس جانباً حضارياً وتعطي المدينة رونقاً خاصاً يضفي الكثير من الجمال عليها.
ومع ذلك فإنه على الرصيف المقابل لكلية الآداب والعلوم الإنسانية توجد مجموعة من الحفر لزراعة الأشجار والتي زرع بعضها وبعضها الآخر لم يزرع حتى الآن، بل ألقيت فيها مخلفات العبوات التي كانت تحتوي الشجيرات التي تمت زراعتها.
وهذه الحالة منذ أكثر من أسبوع وبانتظار ترحيل بقايا الأتربة التي خلفتها الحفر الموجودة على الرصيف الذي يشهد بشكل يومي حركة سكانية كبيرة وخاصة من طلبة الجامعة كونه يوجد في منطقة الجامعة والسكن الجامعي باتجاه دوار الصخرة.
وهنا يطرح التساؤل: من هو المسؤول عن إبقاء هذه المخلفات دون ترحيل.
سؤال برسم من يهمه الأمر عله يلقى صدى…
رقم العدد 15886