الأديب بسام الرمّال: “حلب.. أسطورة التاريخ ومعجزة البقاء..
تمتدّ جذورها 14 ألف عام .. هذا ما استطاعت الحفريّات أن تكتشفه من أوابدها.. فكيف لتيمورلنك ونسله أن يمحوها من سفر التاريخ ويغيّبوا حضارتها ونضارتها وألقها..!!
في الثاني والعشرين من ديسمبر عام 2016 نفض طائر الفينيق عن جناحيه رماد الحقد والجريمة، ورمى إرهابهم بجمر الحقّ والحقيقة، وعادت حلب عروسا تزهو بثوب النصر، وتسطع على غرّتها شمس الحريّة”.