الجماهير/محمود جنيد
ارغمتنا السيارة الواقفة “سنجق عرض” في بداية الأمر على الترجل عن الرصيف الذي سدت سبيل العبور من خلاله، ومتابعة المسير عبر الشارع العام المؤدي من شارع بارون إلى منطقة العبارة، وبالتفاتنا صوب الشارع الفرعي، فوجئنا بهذه الصفّة للسيارة التي لم نعرف لها “صفّة”، في ظل واقع كل مين ” صفّتو من راسو “.!