بين الكهرباء و الأمبير “حلبي دبر رأسك” .!
الجماهير || محمود جنيد
أين #الكهرباء؟ و هل أصابت ساعة وصل التغذية الموعودة الموحدة، “الجمدة” والتي يقابلها خمسة أضعاف قطع، جراء موجة #البرد الشديد؟
هو سؤال موجه لمدير مؤسسة نقل وتوزيع الطاقة الكهربائية الذي صرح بتوحيد #التقنين في جميع المحافظات ، في حين لم يجد المواطن الحلبي أي تحسن ملحوظ، رغم قرار #تعطيل المدارس و الدوائر الحكومية، وبما يفترض أن توفره من طاقة، و ترشده من هدر، لتكون العائدية على زيادة معدل الوصل للتغذية المنزلية، وبما يسهم في #التخفيف من المعاناة في ظل تدهور الواقع الكهربائي ومنظومته الهشة، و عدم توفر أي حلول بديلة ناجعة، وليبقى #المواطن الحلبي تحت رحمة مولدات #الأمبير و أصحابها، وحجرها الكبير الذي “فج رأسهم” ، حسب مبدأ: حلبي دبر رأسك.!