| محمود جنيد
– مع اقتراب موعد امتحانات الشهادات النهائية، يزداد الضغط النفسي والمادي على الطلاب الذين استنزفوا وقتاً وجهداً بين المدارس العامة، والمعاهد الخاصة، وأخيراً الدروس الخصوصية لترميم مافاتهم استيعابه.!
أحد أولياء الأمور تساءل بصيغة الشكوى والاستغراب التي تنسحب على كثر من أمثاله، عن جدوى ودور المدارس والمعاهد الفعلي الفعّال في ظل حاجة الطلاب لدروس إضافية في بعض المواد تزيد من الأعباء المادية التي تحاصر المواطن من جميع الاتجاهات.!
مواد_تموينية!
– في الوقت الذي يتساءل فيه مواطنون عن موعد التسجيل على دورة جديدة للمواد التموينية ( الرز والسكر) على البطاقة الذكية، هناك آخرون وهم كثر لم تصلهم رسائل استلام مواد الدورة الحالية، لاسيما المسجلين في بعض صالات السورية للتجارة التي تزدحم فيها الأعداد عن غيرها مثل صالة الأكرمية التي يسير فيها الدور ببطء شديد، بينما يطالب مواطنون بزيادة الكميات المخصصة لمثل هذه الصالات حتى لايضيع حقهم باستلام مخصصاتهم.!
#مشكلات_الرغيف!
في ساعات متأخرة من بعد منتصف الليل، يصطف مواطنون على الدور الطويل بانتظار وصول مادة الخبز لدى أحد المعتمدين، وبعد تلك “اللطعة” يعود بعضهم بخفي حنين، لنفاد الكمية قبل وصول دورهم حسب زعم المعتمد، وهذا ماعقب عليه أحد المتذمرين من هذا الموقف الذي تكرر معه بالقول: رضينا بالرغيف سيء التصنيع ورغم ذلك نعاني بالحصول عليه ..في اليوم التالي تجد الخبز بكميات كبيرة على نواصي الشوارع معروض للبيع بأسعار تبدأ بـ٣٠٠٠ ل.س الربطة المزدوجة المسحوب منها رغيفين على الأقل.!
سيرفيسات_بلطجة!
سؤال حائر محيّر لا يجد جواباً شافياً لحد الآن، حول سبب غض الطرف عن تجاوزات ومخالفات سيرفيسات الأعظمية الكبيرة ( ٢٤ راكب) التي تأتي على عينك يا تاجر، من تقاضي آجر زائد وتقسيم الخط إلى مراحل دون رادع، ونفس الأمر بالنسبة لسيرفيسات صلاح الدين التي تتهرب من العمل على الخط بنسبة ٩٥٪ منها، مع أسلوب وصفه أحد الركاب بالبلطجة من قبل معاوني سيرفيسات الأعظمية ٢٤ راكب فإلى متى؟!!!
بإمكانكم متابعة آخر الأخبار و التطورات على قناتنا في تلغرام