الجماهير || محمود جنيد
مع وصولنا للمشهد الختامي لموسمنا الكروي الطويل، تتراءى لجماهير أهلي حلب وفي عز الظهر، نجمة لقب الدوري السابعة التي غابت طويلا خلف الضباب، ثمانية عشر عاماً من الانتظار قد تتكلل اليوم بالانتصار.
القلوب والعيون معلقة بين ملعبين، الحمدانية هنا الذي يواجه فيه الأهلي صاحب المركز الثاني ضيفه تشرين حامل لقب الموسم الفائت، بخيار الفوز دون سواه، والجلاء هناك بدمشق على أمل تعثر الفتوة المتصدر بفارق نقطة أمام المجد المهدد بالهبوط وخطف اللقب الغالي .. تسعون دقيقة فقط تفصلنا عن الحقيقة.
قد يعجبك ايضا