حلب / الجماهير
ينظر أهالي حلب لموعد الانتخابات الرئاسية في الـ 26 من أيار المقبل كموعد لانتصار جديد يكتبه السوريون بإرادتهم كما سجلوا قبله انتصارات كثيرة في الميدان ضد الإرهاب وفي مواقع عملهم وعلمهم رغم تحديات الحرب والحصار الاقتصادي.
” الجماهير ” رصدت آراء الشارع الحلبي حول الاستحقاق القادم :
● حسن كيالي .. جامعة حلب :
إن #الاستحقاق_الرئاسي محطة هامة في حياة كل السوريين الشرفاء سورية مهد الحضارات والأديان كانت وستبقى دولة المؤسسات دولة الكرامة وصوت الحق مهما تكالب عليها القريب والبعيد ستبقى دولة العلم والعمل دولة القانون وبدورنا كشباب سنتوجه إلى الصناديق بيوم العرس الوطني المرتقب وأنظار العالم بمن فيهم الأعداء سيراقبون موعد #الإستحقاق_الرئاسي الذي سيبهر العالم بحرية المواطن السوري باختيار مرشحه لمنصب رئيس الجمهورية ..
● خلدون الأحمد ..فنان تشكيلي…:
سأشارك بالانتخابات الرئاسية القادمة، ومن حق كل مواطن أن يدلي بصوته لانتخاب الرئيس الذي يراه مؤهلاً، من أجل هذا الوطن الكبير الذي نحيا فيه، هذا وطننا ونحن ابنائه علينا ان نثق بالرئيس الذي ننتخبه، حقنا اختيار من نراه خيراً لهذا البلد، ونكون معه دائماً في كل الشدائد والمحن لأنه يمثلنا، لنرتقي ببلدنا نحو الأمن والأمان، وأن نقف معه دائما بكل الظروف مهما كانت، علينا أن نثق بمرشحنا لأنه ابن سورية ابن هذا البلد ..
· محمود الاسود – حرفي :
ما زالت سورية الحية القادرة على الصمود والبناء واعادة استنباط الحياة من رحم المصائب.
هنا تبرز عظمة قوة وعظمة شعبنا وتاريخه وحضارته التي تتجلى بالمشاركة بالعرس الوطني بالمتمثل بـ #الاستحقاق_الرئاسي يوم 26/5/2021..
كلنا سنشارك وسنقوم بواجبنا الوطني.
● عمار عبد الله حميدي ..موظف :
تشكل الإنتخابات الحالية مرحلة مفصلية في تاريخ سورية التي قطعت شوطاً كبيراً بعد الحرب الكونية التي شنتها أكثر من /٨٠/دولة والتي صمد شعبنا بقيادة القائد والجيش ..
إنها بحق و نستطيع القول حركة تصحيحية و خاصةً بعد صدور حزمة من القوانين الجديدة..
و إن #الاستحقاق_الرئاسي يوجب على كل مواطن ممارسة واجبه ومسؤوليته في هذا الاستحقاق الرئاسي تحدياً للغرب والمتآمرين على السيادة السورية..
لأن نجاح الاستحقاق الرئاسي هو إنتصار ضد قوى التآمر.. .
● جمعة احمد الفرج…معلم
نحن المعلمون .. باقون على العهد والوعد بإنجاز #الاستحقاق_الرئاسي في موعده وعلى أكمل وجه.. ترسيخا لانتصارات جيشنا الباسل ولنثبت للعالم أننا دولة مؤسسات ولنكمل المشوار في تحرير الارض حتى آخر شبر من أرضنا شاء من شاء وأبى من أبى.. دام الوطن شامخا منيعا .
رقم العدد 16387