الجماهير/ محمود جنيد
حرمت الإصابة نجماً لمع في ناديه الأم الحرية مسهماً في عودته إلى الدرجة الممتازة الموسم قبل الفائت، ليكون رقماً مهماً في عداد المنتخبات الوطنية للشباب والأولمبي، حرمته ونحن نتحدث عنها عن الظهير المتين محمد كيالي، من نصيب الألق والظهور المنتظر مع فريقه الحالي الاتحاد الذي انتقل إليه الموسم حاملاً في جعبته طموحات و آمالاً كبيرة ركنت على سرير الإصابة و الاستشفاء ..
وطال الأمد و كثرت التساؤلات التي جاءت الإجابة عليها من قبل اللاعب الكيالي مؤكداً “للجماهير” بأنه شفي تماماً من الإصابة بالمقربات، وهو جاهز منذ فترة وبكل قوة للمشاركة وتقديم أفضل مالديه لفريقه الاتحاد الذي يستحق منه الكثير مع استعداده المعنوي والفني لتعويض الفترة التي أبعدته فيها الإصابة عن اللعب، مشيراً إلى أنه كان قد شارك لمدة ربع ساعة في إحدى المباريات في دورة تشرين الكروية.
وأوضح الكيالي وفيما يخص تحضيرات فريقه الاتحاد لاستئناف الدوري الممتاز لكرة القدم، بأن أمور الفريق بخير وتسير بخطا متزنة ومبشرة.