الجماهير/ محمود جنيد
ستبقى صالة الحمدانية الدولية تحت دائرة الضوء، لحين افتتاحها بشكل رسمي وهي الضرورة، بل الحاجة الملحة بالنسبة للرياضة الحلبية ولعبة كرة السلة التي لن تكون فرقها مستعدة لأي دلف من سقف صالة الأسد الرياضية في الشتوية المقبلة، فضلاً عن أن الصالة الحضارية ستكون حاضناً مشرفاً للمباريات الدولية الرسمية سواءً للمنتخبات الوطنية أو الأندية المحلية.
وعلمت “الجماهير” بأن عضو المكتب التنفيذي للاتحاد الرياضي العام المهندس علاء جوخه جي سيزور حلب قريباً، للاطلاع بشكل ميداني على مرافق الصالة، ومناقشة الدراسة التي جدولت الأولويات تبعاً للإمكانات المتوفرة بالنسبة لإنجاز أعمال تأهيل مرافق الصالة وغرف الملابس، بينما هناك معلومات تفيد بأن أجهزة السلات و اللوحات الإلكترونية لن يتأخر وصولها.