سوق العريان: حكايات الأمل وعبق الأصالة

في قلب حلب القديمة، يروي سوق العريان قصة أصالة مهنية متعبة، يختلط فيها عبق الحرف اليدوية بذكريات الزمن الجميل.

هنا، تجد الحرفي محمد صيادي، الذي ورث مهنة “الزنابيل” عن أبيه، يتجول بين أدواته وكأن الزمن لم يمر.

ورغم قلة الحرفيين الذين يزيد عددهم عن أصابع اليد الواحدة، إلا أن شغف محمد لا يزال يلمع في عينيه محفورًا في قلبه معتبراً مهنته إرثًا يستحق البقاء.

 

#صحيفة_الجماهير

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
بعد مماطلة النظام البائد.. الأوقاف تقرر إعادة المبالغ المالية للحجاج الذين ‏تعذر سفرهم بالموسم الماض... الشرطة العسكرية في مدينة أعزاز تلقي القبض على المدعو بدر الدين باشا مدير مكتب سهيل الحسن في جيش النظ... " أمي حلب".. تحت زخات المطر.. لحظات سعادة تأسر القلوب ندوة تحتضن ذكرى الشهداء: تكريم أبطال التحرير وتوقيع كتاب "زلزال فتح دمشق" أعمال مستمرة لورشات الشركة العامة للكهرباء في منطقة معرة النعمان بريف إدلب، بهدف تغذية المدينة وريفه... بالتعاون بين مديرية التربية والتعليم في حلب والمجتمع المحلي.. البدء بإزالة وترحيل الأنقاض من مدرستي ... ندوة حوارية بعنوان "منحة التحرير وآفاق المستقبل" للدكتور أحمد موفق زيدان، في مدرج النصر بجامعة حلب، ... القصر العدلي في حلب يتابع أعماله استقبال الدعاوى وجلسات القضاء وتسهيل أمور الأهالي استقبل محافظ إدلب السيد "محمد عبد الرحمن"، ومدير صحة إدلب الدكتور "سامر عرابي" وفداً من برنامج الصحة... وقفة احتجاجية أمام القصر العدلي بحلب لمحاسبة إعلاميي النظام البائد، المتورطين بالتغطية على الجرائم ...