” أمي حلب”.. تحت زخات المطر.. لحظات سعادة تأسر القلوب

وجدت نفسي أراقب طفلًا صغيرًا يتفاعل مع العالم من حوله.
كانت أوراق الأشجار المبللة تتحدث بلغة المطر، تهمس بأسرار الطبيعة، وهو يضحك عابثًا، ممسكًا بمظلة صغيرة كما لو كانت سلاحه في لعبة تخفيه عن زخات السماء.
كل قطرات الماء على المظلة كانت تعزف لحن الفرح، وكل قطرة تحمل في طياتها قصة حب إلى “أمي حلب”.

#صحيفة_الجماهير

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار