حلب، يا عيدنا، يا أملنا، يا فرحتنا

عدنا إليكِ وعاد العيد سعيدًا، هنيئًا وآمنًا، مفعمًا بالحب والبركة. وعادت تكبيرات النصر والعزة تعم الأجواء وتصدح في الأحياء، معلنةً انقشاع الظلام وزوال البأس. أدام الله لحلب وأهلها الفرح والسرور، والأمن والطمأنينة.

كل عام وأهل سوريا آمنين مطمئنين.

 

م. عزام الغريب – محافظ حلب

 

#صحيفة_الجماهير

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار
نشرة إعلانية إلكترونية العدد رقم 775 ليوم الأربعاء 17– 12–2025. وزير الإعلام السوري: نتجه لإعداد مدونة سلوك مهنية لتنظيم العمل الصحفي التجهيزات الأخيرة في استاد إدلب البلدي قبيل انطلاق بطولة الدوري السوري الممتاز لكرة القدم ليكون جاهز... القبض على خلية إرهــ.ــابية تابعة لتنظيم داعــ.ــش مسؤولة عن تنفيذ عدد من العمليات الإرهــ.ــابية في... نظّمت مديرية التربية والتعليم في حلب دورة تدريبية بعنوان "التعلّم الرقمي في المدارس الدامجة" للكوادر... احتفاء بالتراث الإنشادي في حلب.. حفل مميز على مدرج جامعة حلب بمشاركة فنانيين محليين وعرب محافظة إدلب: التعامل بالليرة السورية غير إلزامي بل هو خيار إضافي لتسهيل المعاملات وزارة الخارجية والمغتربين: تتقدم الجمهورية العربية السورية بالتهنئة إلى مملكة البحرين الشقيقة بمناس... نجاح (MoFA SY) _التحول الرقمي  _في وزارة الخارجية وتخفيف الأعباء عن المغتربين: العثور على مقـ ـبرة جماعية داخل مبنى أمن الدولة التابع للنظام المخلوع سابقاً في مدينة معرة النعمان ب...