محافظ حلب المهندس عزّام الغريب:

وداعاً للرموز القبيحة والتشوّه البصري، ومرحباً بالتاريخ الأصيل والمستقبل المشرق والألوان الزاهية.

العملة الجديدة تأكيدٌ على أن هناك دولة تنهض بقوّة، واقتصاداً يتعافى بثقة، وشعباً قرّر أن يبني بيده.

اشتاقت الجيوب إلى الجزدان الأنيق، بعد أن تعبت الأيادي من حمل أكوام الأوراق النقدية البالية.

آن الأوان أن نعتزّ بالعملة السورية في الداخل والخارج، لأنها ستكون جزءاً أساسياً من الحكاية والهوية السورية برونقها الجديد.

لا داعي للقلق، ولنتّبع جميعاً تعليمات المصرف المركزي لعملية الاستبدال، ولنطمئن إلى هذه الخطوة

ونحكي لأبنائنا السرديّة التاريخية للعملة السورية وصولاً إلى هذه المحطّة التاريخية.

اشترك بقناة التيليجرام: https://t.me/jamaheer

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار