حلب / الجماهير:
لأنه الداء الخطير الذي شغل العالم “الكورونا” ونتيجة للإجراءات الإحترازية التي تتخذها الحكومة في هذا الصدظ فقد التزم لاعبو ولاعبات سلة نادي الجلاء التدريب في منازلهم وقد بث البعض منها على مواقع التواصل الاجتماعي في خطوة تعد كتجربة جديدة فرضتها الظروف الحالية.
ومادمنا نتحدث عن الواقع الذي فرضه الفيروس القاتل.. دعونا نتساءل لماذا مازالت بعض أنديتنا ولجاننا لا تولي مسألة الطب الرياضي الأهمية المطلوبة وتقوم بإنشاء مراكز طبية تقوم بعملها مبكرا وبالوقت نفسه تقوم بتفادي أخطاء الكوادر الفنية إن وجدت في مطب الإصابات والغيابات القسرية لبعض اللاعبين؟.
بالطبع هذا ليس صعبا” وهو الحل المثالي بدل تجاهل بعض الأندية واعتمادها كما قلنا على معالجين تنقصهم الخبره اللازمة بالطب الرياضي.
رقم العدد ١٦٠١١