لم نستطع التخلف عن المشاركة في فعالية فداءً لحماة رغم المشاغل الكثيرة
كل الظروف كانت تدعو لإلغاء معركة ردع العدوان لكننا بهمة الشعب أكملنا حتى النصر
جرح حماة لم يكن يعني أهل حماة بل يعني كل السوريين، وهو جرح استمر لأكثر من 40 سنة.
تحرير حماة كان فارقاً كبيراً في سير المعركة، وحماة مدرسة في التضحية والصبر والتحرير، وأيضاً كانت مدرسة في التعالي على الجراح والنظر للأمام وعدم نسيان الماضي، والآن نبني مستقبلنا بناءً على الماضي الأليم.
اشترك بقناة التيليجرام: https://t.me/jamaheer