الجماهير|| محمود جنيد
آخر تحديثات ما قبل العيد المتعلقة بمصير إدارة نادي أهلي حلب ، تأخذ معنا منحى الحلقة الأخيرة من فوازير رمضان، وفيها يطرح التساؤل حول قبول الاستقالات الثلاث الأخير لكل من رئيس النادي رصين مرتيني وعضوي الإدارة فراس مصري وعلي برغل، ومعها تكون الإدارة بحكم المنحلة كما ذكرنا في خبر سابق مع وصول عدد الاستقالات إلى سبع، وهل وثقت استقالة المرتيني والمصري أصولاً و رفعت للقيادة الرياضية المركزية، وهل الأخيرة تريثت بقبولها فعلاً كون النادي مقبلاً على استحقاق فريق السلة الأول في فاينال 6، ويحتاج الأمر للحفاظ على الاستقرار الإداري في هذه الفترة، منعاً لأي فراغ إداري محتمل، في حال تعثر تشكيل مجلس الادارة الجديد بالعجالة المطلوبة.؟
و هل يمكن التراجع عن الاستقالة، و من هي البدائل المطروحة بالنسبة لمنصب رئاسة النادي مع تسريبات وتسويق لعديد الأسماء؟
الأمر المثبت بالنسبة للاستقالات الأخيرة هو أن تنفيذية حلب كما علمنا وثقتها وأعلمت بها فرع الحزب و المكتب التنفيذي للاتحاد الرياضي العام، لكن البت النهائي بالموضوع وبما فيه الإجابة عن “الفوازير” التي طرحناها أعلاه سيكون بعد العيد.