“ضحكات الأمل من أنقاض الحرب: الطفولة تستعيد الحياة”

عيونهنّ تحكي قصة الطفولة الضائعة التي عشنها خلال سنوات الحرب، لكن ضحكاتهن ترسل لنا رسائل الأمل الذي يملأ صدورهن بمستقبل أجمل يحمل معه لهنّ الخير والسعادة، في هذا اليوم المشمس، تلاقت آمال زهرة وإسراء وشام وتبارك و وردة، في مدرستهم بمدينة الأتارب والتي قصفها نظام الأسد المجرم قبل سقوطه، يقفن على أنقاض الدمار ليعلنّ أن الحرب لا توقف الحياة.

#صحيفة_الجماهير

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار