عبر عارف بركات، أحد متطوعي الخوذ البيضاء، عن سعادته الغامرة بعودته إلى مدينته السفيرة بعد سنوات من التشريد والتهجير.
وقال بركات: “فرحتي ما تنوصف بعودتي لمدينتي السفيرة. إنه شعور يعيد الروح إلى قلبي، وأشعر بالفخر العظيم لما قدمناه مع زملائي من جهود لخدمة أهلنا وتجميل بلدنا.”
وأكد بركات على أهمية مشاركة الأطفال في هذه العودة، قائلاً: “نسعى دائماً لإشراك الأطفال في بناء مستقبل مشرق، حيث يحصلون على حقوقهم وتزدهر بلادنا من جديد، ويتعمر كل الدمار.”
هذا ويُعتبر عمل الخوذ البيضاء تجسيداً للإنسانية في أسوأ الظروف، حيث يقوم المتطوعون بتقديم المساعدة والإغاثة للمتضررين.
ومع عودة الحياة إلى السفيرة، تتجدد الآمال في غدٍ أفضل لسوريا.
—-
قناتنا على التليغرام 👇🏻
https://t.me/jamaheer
وعلى الوتساب:
https://whatsapp.com/channel/0029VaAVqfEFcowBwh1Xso0t