المتابع لنشاطات النادي العريق(الحرية) بتاريخه الرياضي الحافل بالبطولات والنتائج سيقف على حقائق كثيرة أهمها هو غياب الحلول وتبدد الوعود التي قطعت بإيجاد راع لنشاطات النادي العريق.
وهذا مازاد الهوة بين الإدارة واللاعبين واللاعبات
ولايعرف البعض إلى أين يسير النادي وماهو مصيره..
الدعوة موجهة الآن لأولاد النادي لنبذ الخلافات والالتفاف حوله.
والأمر الثاني هو المراقبة من قبل القيادات المسؤولة لوضع الحلول قبل فوات الأوان.
فالزمن يسير والحلول تصعب مع مروره.!