الجماهير || محمود جنيد
مع جشع أصحاب “التاكسي سيرفيس’ التي أصبحت ظاهرة رائجة بحلب وطلبهم ألفي ليرة على الراكب ..لم يكن لدى المواطن قبيل حلة الافطار سوى خيار “السوزوكي” الذي لعب دور #الجوكر في ساحة توقف السيرفيسات المتمنعة عن الوصول إلى تلك البقعة في باب جنين، وكان القاشوش و الرابح الاكبر في “برتية” المواطن بأن وصلت قيمة توصيلته إلى ١٢ الف ل.س.