محمود جنيد
نظرا لظروف النكبة التي ألمت بالبلاد والعباد، قرر صاحب التاكسي سيرفيس على خط الأعظمية تخفيض تسعيرته إلى ٢٥٠٠ ل.س، ليوصل الركاب إلى آخر الخط في منطقة باب جنين، في حين حدد أصحاب السيرفيسات الكبير ( ٢٤ راكب) مسار خطهم ومنتهاه، ساحة الجامعة بشكل كيفي، ومن يريد الوصول إلى موقف سحسول عليه أن يدفع ألف ليرة حسب صاحب ميكرو بلا فانوس يعمل على خط سيف الدولة.!