محمود جنيد
نصبوا خيامهم كموطن جديد يأويهم وعائلاتهم بعد أن تركوا خلفهم أبنية منهارة وأخرى متصدعة جراء الزلزال الأسود.
البعض غادر مراكز الإيواء نظرا لاكتظاظها، والآخر يخشى موجات صقيع الشتاء وتسرب امطار قادمة إلى خيامهم الآيلة للزوال.. بانتظار الفرج على هيئة مأوى آمن!