الجماهير || محمود جنيد
اتخذت سيرفيسات الأعظمية الكبيرة (24 راكباً)، قراراً على عاتقها بتحديد مسار خطها إشارات الملاعب حتى ساحة الجامعة، وبعد الإفطار هناك من يتقاضى ألف ليرة من الملاعب حتى دوار الصخرة ، وأي جدال من قبل الركاب في هذا الأمر تكون عواقبه غير محمودة، وأقلها الإساءة العلنية، إضافة لمحاضرة حول واقع المشتقات النفطية والأعطال وتكلفتها المرتفعة ….
وقد يكون الأمر أكثر مرونة من قبل بعض أصحاب السيرفيسات الصغيرة التي تصل إلى ٱخر الخط في محطة باب جنين، وأحدها أكد اليوم لركابه بأن هروب سيرفيسات صلاح الدين من العمل وتخديم الخط، ونادرة التي تصل منها إلى محطة باب جنين بعد تجزئة الخط وتقاضي أجرة مضاعفة، يسبب ضغطاً كبيراً وأزمة بالنسبة للركاب وأصحاب السيرفيسات الملتزمة على حد سواء.
الحل المأمول الذي اتفق عليه الطرفان، أي الراكب وصاحب السرفيس هنا هو الإسراع بتطبيق آلية التتبع الالكتروني GPS على خطي صلاح الدين والاعظمية التي تعتبر من أكثر خطوط المدينة انفلاتاً ومخالفات دون أي رادع.!
⬇️⬇️⬇️
بإمكانكم متابعة آخر الأخبار و التطورات على قناتنا في تلغرام ??
https://t.me/jamaheer