سرّ نجاح المعركة كان الائتلاف الذي حصل بين الفاعلين في الثورة السورية، واليوم تحدي البناء يتطلب وحدة السوريين وأن تتضافر جميع الجهود في معركة البناء والازدهار.
حماة أعطت درساً عظيماً للأمة جمعاء في التضحية والفداء، واليوم لا نخشى على حماة، لكن نستمد منها القوة.
ريف حماة كان له دور عظيم في الثورة السورية المباركة، ودفع ثمناً كبيراً نصرة لها، وكل من يشارك ويساهم في بناء البلدات المهدمة ويساعد في إعادة الناس إلى دورهم وبيوتهم ومزارعهم له الشرف العظيم.
هناك دين في عنق السوريين لحماة، واليوم واجب علينا أن نسدّ هذا الدين بكل حب وإخاء.
اشترك بقناة التيليجرام: https://t.me/jamaheer