مركبات حديثة، وهوية جديدة، وقريبًا لباس عصري… خطوة تعبّر عن رؤيتنا لمؤسسة أكثر حضورًا وانضباطًا.
نعمل على صياغة هوية بصرية شاملة لوزارة الداخلية، تستمدّ روحها من هوية جمهوريتنا؛ هوية نعتزّ بها، ونراها امتدادًا لقيم الوطنية، والانتماء، والعمل المخلص… هوية تليق بسوريا الحديثة.
أتوجّه بالشكر والتقدير إلى جميع من أسهم في نجاح عرض الهوية البصرية الجديدة لمركبات الوزارة، وأخصّ بالذكر إدارتي المركبات و الإعلام على الجهود الكبيرة التي بذلوها.
ما قُدّم يعكس مستوى عالٍ من التنسيق والاحترافية، ويجسّد روح التعاون بين مؤسسات الدولة في خدمة رؤية سوريا الحديثة.
اشترك بقناة التيليجرام: https://t.me/jamaheer