مظاهر لا تسر الخاطر في محيط وأسوار الملعب البلدي..

الجماهير|| محمود جنيد

تحاوط المظاهر السلبية أسوار منشأة ملعب السابع من نيسان “البلدي”، محاوطة السوار للمعصم.!

مظاهر متنوعة تطالعك في تلك البقعة التي من المفروض ان يكون لها رونقها وخصوصيتها المستباحة كمنشأة رياضية عريقة، تحولت أسوارها وجنبات مدخل السدة الرئيسية للملعب إلى مكان لقضاء الحاجة، كذلك كراج لإصلاح السيارات ومبيت للمعطلة منها، وسوق مسقوف بشكل اعتباطي كيفي، في حين تحتل مولدات الأمبير ومخلفاتها وعوادهما الضارة بالبيئة والصحة العامة الرصيف المحيط بأسوار الملعب، بما يتنافى مع طبيعة الموقع المستباح وخصوصيته المعتدى عليها.!

والسؤال الذي يطرح نفسه هنا: متى يتم لحظ هذه المظاهر ومعالجتها، وتنظيم عمل البسطات وتحديد أماكن مخصصة لها حسب مبدأ ” لا يموت الديب ولا يفنى الغنم”!

======

‏تابع قناة صحيفة الجماهير في واتساب

https://whatsapp.com/channel/0029VaAVqfEFcowBwh1Xso0t

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار