الجماهير || “عمري في المهنة 35 عاماً، عام 1979 دخلت السوق مع والدي ومنذ تلك اللحظة قررت تعلّم الصنعة هذا المحلّ هو ثروتي التي لا تُقدّر ، عودتي له بعد سنوات الحر.ب والزلزال الآخير هي عودة للحياة”
يفتح العمُّ “يوسف شامي” أبواب محلّه لصناعة الليف الطبيعي بعد انتهاء أعمال ترميم #سوق_الحبال بحلب وعودة النشاط التجاري والحركة الاقتصادية إليه، يصطحب ابن أخيه معه يومياً ليورثه أصول المهنة التي يرى أنها لا تبطل في أي وقت فما صنع بحب الأجداد يبقى رائجاً مهما تطوّرت الأدوات.