في الوقت الذي تتزايد فيه التساؤلات والقلق بين المواطنين حول تحديد أجور عادلة للأمبير، تكثر الشكاوى التي تردنا عبر صحيفة الجماهير مطالبةً بإنهاء معاناة استمرت لعقد من الزمن تحت حكم النظام البائد.
وتتجه الأنظار حالياً نحو خطوات رسمية قد تُتخذ لمعالجة هذا الملف الذي أرهق كاهل المواطنين وأصبح جزءاً أساسياً من معاناة الحياة اليومية للجميع في حلب، وخاصة الأحياء الشرقية التي تغيب عنها الكهرباء كلياً.