سترة النجاة للمرأة … التعليم أو المهنة

الجماهير || آنجي حسين

أصبح عمل المرأة مؤخراً يساهم في تحسين الوضع المعيشي للأسرة بالدرجة الأولى، وذلك من خلال كسبها لمهنة معينة أو لحصولها على شهادة تعليمية قد تكون لها سترة ترتديها للنجاة.

تحدثنا سيدة مقيمة في مدينة ( نبل ) الواقعة في الريف الشمالي، بأنها كانت تمتهن الخياطة وبعد أن رزقت بـ ٣ أولاد شاء القدر أن يتوفى زوجها .. لتبقى مهنتها هي طوق النجاة بين يديها الرقيقتين في سبيل إعالة أسرتها ولتستمر في تربية أطفالها واهتمامها بهم في المجال المهني والتعليمي.

 

بإمكانكم متابعة آخر الأخبار و التطورات على قناتنا في تلغرام

https://t.me/jamaheer

قد يعجبك ايضا
آخر الأخبار