الجماهير/ محمود جنيد
فهنالك مولدات امبير تنشف عروق وجيوب المواطن ..لكن هذه المولدة كانت تشغل “غطاس” لاستجرار ماء البئر الظاهر معها بالصورة خلال فترة ازمة الحرب، والتي كانت تروي وتؤمن احتياجات أهالي حي صلاح الدين وجزء من الحمدانية.
أيام وراحت وباتت المياه متوفرة وفقا لتقنين معقول دون الحاجة للآبار .. وعقبال ما تستقر الكهرباء و نخلص من كل شيء اسمه امبيرات .
رقم العدد ١٦٣٨١